هذه القصة تحكي عن معانات فتاة وقعت ضحية المجتمع اتمنى ان تنال اعجابكم واجد ردودكم
فتاة تدرس في الثانوي وقعت ضحية عاطل استدرجها الى مسكنه ومزق ثيابها وافقدها عذريتها ,تركها تواجه ما سببت لنفسها من عواقب العشق و الغرام, ابلغت الشرطة عن
امره وسرعان ما القو القبض عليه واحيل الى النيابة التي امرة بحبسه على ذمة التحقيقات ....اعذروني هذه مجرد مقدمة وستعرفون القصة الان
لجأت للعشق كوسيلة ظنت انها ستحل مشاكلها بعدما عجز والدها عن تلبية مطالبها بزيادة مصروفها واثر مشاجرة قررة الفتاة الهرب من منزلها متجهة للشارع بحثا عن العمل
اثناء اسقلالها القطار تعرفت على شاب لمح الحيرة في عينيها واكتشف انها تعاني من مشكلة استدرجها في الكلام فوثقة به وحكت له عن تفاصيل شجارها مع والدها ...وجدها
فريسة سهلة فقرر ان يلتهم براءتها ...
عرض عليها ان يوفر لها فرصة عمل وان تقيم مع والدته ,المسكينة توهمت ان السعادة طرقة بابها ودون تفكير قبلت عرضه دون تردد ,
وقعت الفتاة فريسة لذئب لا يعرف الرحمة فوجئة بان الشاب يقيم بمفرده وأدركت لحظتها بأن الخطر قريب منها بعد أن وقعت في الممنوع
حاول اقناعها بأن يضلا عشيقين بعد ان تمكنه من نفسها ,ولكنها رفضت وحاولت الهرب فمنعها بالقوة ومزق ثيابها واغتال براءتها وتركها تغادر منزله بعد ان اشبع رغباته
الجائعة , توجهة لقسم الشرطة وحررت محضرا للواقعة وادلت بأوصاف المتهم الذي لا تعرف سوى اسمه ورغم ذلك تمكن رجال المباحث في القبض على المتهم البالغ من
العمر 22 سنة وهو عاطل عن العمل
هذه هي القصة وجدتها في احد المنتديات واردت ان انقلها اليكم واقول في النهاية ان الفتاة لا مكان لها في الشارع فمهما كان اهلها فقراء او اغنياء فالبيت هو الملجئ
الوحيد للمرأة